لمَّا كانت دولة فلسطين محلَّ اهتمامٍ من الملوك والولاة المسلمين عبر العصور، قاموا بتشييد المباني العمرانية الكبيرة، المُزيَّنة بالزخارف والفنون الجميلة، فأنشأوا العديدَ من المباني الأثرية، كالمساجد وا

قبة الصخرة من العوامل التي يستخدمها العدو في تشويه الصورة الذهنية لدى المسلمين، من جهة ترسيخ صورته في أذهان المسلمين والعرب، على أنه هو المسجد الأقصى؛ ليكون بإمكانهم أن يتحركوا بحرية تامة شيئًا فشيئًا

مما يؤكد كون المسْجد الأقصى معلمًا إسلاميًّا رفيع المستوى أنَّه مسرى نبي الإسلام وخاتم النبيين، وخطُّ سير أقدامه صلوات الله وسلامه عليه؛ كما جاء في القرآن الكريم فقال عزَّ وجلَّ: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَ